هدايا "فالنتاين" حلوة وجميلة()视频播放位置
下载安装Flash播放器
بائعة تعرض باقة من دُمي بقر في مركز تجاري بمدينة ويهاي في مقاطعة شاندونغ بشرق الصين فى 11 فبراير 2009. وقد بيعت أنواع مختلفة من هدايا عيد ال
المعروف بـ"فالنتاين" بشكل جيد مع اقتراب يوم القديس فالنتاين الذى يصادف يوم 14 من فبراير الجاري.
وسط أجواء القلوب العاشقة والدببة الناعمة والورود الحمراء يحتفل العالم بعيد ال
"الفالنتاين".
_16_10_43_08.jpg" border="0" alt=""/> |
الرجال والنساء يجدون في 14 شباط مساحة للفرح والتعبير عن ال
، فنرى رجالاً تجتذبهم رائحة ولون ال
الحمراء، بينما تغوص النساء في أسواق الهدايا على أنواعها، فيشكل "الفالنتاين" سوقاً رائجة للتجارة.
لكن كيف كان عيد ال
في مدينة "درعا" والتي ليس لها مع العيد ذلك التاريخ الطويل، موقع eDaraa سجل الانطباعات التالية بتاريخ (14/2/2009) حول نظرة الناس للعيد والهدايا التي يتم تبادلها فيه.
"رائد" و"دلال" خطيبان على أبواب الزواج تعارفا قبل فترة وسرعان ما تحولت علاقتهما إلى
ٍ جياش من كل طرف للآخر لدرجة أنهما يشاهد أحدهما الآخر في كل شيء، قالا في ال
رأياً واحداً: «هذا العيد هو ضروري بلا شك لكونه من الأوقات السعيدة في حياتنا والتي بدأنا نتنعم بها، إنه تتويج لعلاقة صادقة فيها الشوق والهيام ما يجعلنا قادرين على الحياة أكثر متفائلين بقادمات أيامها، ليس الأحمر شرطاً للاحتفاء بهذا اليوم إنما
_16_10_43_08.image1.jpg" border="0" alt=""/> |
هدية عيد ال |
أي شيء رمزي قد يكون ذلك في قصيدة، أغنية، علبة ألوان ل
يبي "رائد"، كما قالت "دلال"، وربما كتاب قيم كما انتقى "رائد" ل
يبته».
"بهاء الدين السعيد" طالب بكالوريا من الجيل الملتزم قال: «إنه كظاهرة ليست ضرورية في حياتنا فلدينا قضايا أهم لنفكر بها، لكن ال
بمعانيه وقيمه يعتبر أمراً حساساً ومطلوباً وهو لكل الناس وليس للعشاق فقط، ورأى أن يحتفل به كل شخص ولكن على طريقته الخاصة وبزمانه المناسب».
أما الشاب "قيس الكفري" فرأى أن ال
بمعناه السامي أكبر من أن يحتفل فيه بيوم واحد من السنة، بل يجب أن تمتلئ قلوب الناس بالم
ة في جميع الأوقات.
/008e001isvg.jpg" style="width: 460;height: 481" border="0" alt=""/>
أرجو أن تنال الهدايا اعجابكم وأتمنى لكم قضاء فالانتاين سعيد بجانب من ت
ون
أختكم أم زردشت