روهلات للموسيقا ترحب بكم
عزيزي الزائر يرجى التسجيل في المنتدى لكي تستطيع الرد أو إضافة المواضيع و لكي تجد كل جديد في إيميلك الخاص قم بالتسجيل في منتديات شروق الشمس روهلات . (ولكم جزيل الشكر) مع تحيات روهلات للموسيقا
روهلات للموسيقا ترحب بكم
عزيزي الزائر يرجى التسجيل في المنتدى لكي تستطيع الرد أو إضافة المواضيع و لكي تجد كل جديد في إيميلك الخاص قم بالتسجيل في منتديات شروق الشمس روهلات . (ولكم جزيل الشكر) مع تحيات روهلات للموسيقا
روهلات للموسيقا ترحب بكم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
روهلات للموسيقا ترحب بكم

 
الرئيسيةالرئيسية  صفحة روهلاتصفحة روهلات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 بيروت- إيمان إبراهيم: فنانات لبنانيات بين اغراء وابتذال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
Anonymous



بيروت- إيمان إبراهيم: فنانات لبنانيات بين اغراء وابتذال Empty
مُساهمةموضوع: بيروت- إيمان إبراهيم: فنانات لبنانيات بين اغراء وابتذال   بيروت- إيمان إبراهيم: فنانات لبنانيات بين اغراء وابتذال Icon_minitimeالأربعاء يناير 27, 2010 8:02 am



بيروت- إيمان إبراهيم: فنانات لبنانيات بين اغراء وابتذال

بيروت- إيمان إبراهيم: فنانات لبنانيات بين اغراء وابتذال Art1020T_d052

27.01.2010
صورة مشوّهة روجّتها الحروب، وقبلها أعمالا فنية لا تمت إلى الأخلاق اللبنانية بصلة.. أعمال توقفت خلال الحرب لتعود بصورة أكثر جرأة مع فورة البث الفضائي الذي قلب معايير الاعمال الفنية في بيروت رأساً على عقب.
مسلسلات بحوارات مبتذلة، مشاهد حميمة يصل بعضها إلى حد الصفاقة، برامج منوعات لا هدف منها سوى احداث الصدمة لدى المشاهد العربي، وكان اخرها بث تقرير من احد النوادي الليلية في بيروت، عرض فيها رجال للبيع بمزاد علني، وفق مبالغ ترواحت بين 100 و1500 دولار اميركي، المشتريات نساء فاوضن على اجساد رجال والغلبة كانت لمن اجاد الرقص بإباحية على المسرح، الأمر الذي استدعى تدخلاً صارماً من قبل وسائل إعلام طالبت بإغلاق الملهى، بينما ذهب البعض الى نقل تقرير عن الحفلة وعرضه للدلالة على الحياة الليلية التي تشهد انتعاشاً في بيروت هذه الايام!
يبدو أن الصورة السيئة التي يسعى بعض الاعلام والفنانين اللبنانيين الى ترويجها اجتذاباً للسياح، لم تعد حكراً على فناني الداخل، اذ ان بعض الفنانين الذين هاجروا إلى مصر، لم يقدموا صورةً أفضل، بل أمعنوا في نقل صورة مشوّهة عن المرأة اللبنانية، من مروى وماريا إلى دومينيك حوراني ودوللي شاهين، وغيرهن من الفنانات اللواتي أصبحت أسماؤهن عناوين لأفلام الإغراء.
«أحاسيس» ماريا ومروى إلى القضاء
قبل ايام، رفع المحامي المصري المثير للجدل نبيه الوحش دعوى قضائية يطالب فيها بمنع عرض فيلم «أحاسيس» لبطلتيه ماريا ومروى، بدعوى أنه يحتوي على مشاهد ساخنة وإيحاءات جنسية، وهو ما ظهر في الاعلان الترويجي للفيلم، الذي تضمن مشاهد جريئة بطلتها مروى، مع صور اباحية لماريا ببدلة رقص شبه عارية.
ووصف المحامي المصري الفيلم بالبورنو، خصوصا انه يناقش القضايا الجنسية الشائكة، بقالب جريء جدا.
الفنانة مروى التي اعتادت اثارة الجدل اينما حلت، رفضت التعليق على الدعوى القضائية، مقللة من قيمة الانتقادات التي اصبحت تعتبرها حملة دعائية لأي فيلم تقوم ببطولته.
يذكر انها ليست المرة الاولى التي تشارك فيها مروى في فيلم يثير علامات الاستفهام، اذ سبق لها ان شاركت في فيلم «دكتور سيليكون» الذي اثار الجدل حول اساءته لمهنة الطب، حيث قدمت دور طبيبة تجميل وظهرت بملابس عارية لا تليق بمهنة الطب، فضلا عن تقديمها عددا من الأغاني والرقصات بملابس ساخنة وبطريقة مثيرة، ما جعل أطباء تجميل يعترضون لدى نقابتهم على الفيلم. كما حذر الدكتور حمدي السيد نقيب أطباء مصر مروى من الإساءة الى مهنة الطب.
الفيلم لم ينج من عقوبات قاسية اقرها الدكتور أشرف زكي نقيب الممثلين، الذي قام بتغريم عبدالله الكاتب منتج فيلم «دكتور سيليكون» بمبلغ 100 ألف جنيه، بسبب مشاركة مروى في الفيلم رغم عدم حصولها على تصريح من النقابة.
وقال أشرف زكي انه قبل البدء بتصوير الفيلم، نبه المنتج بعدم التعامل مع مروى، كما أخطر جميع شركات الإنتاج بذلك، لكن المنتج لم يلتفت الى القرار وأكمل تصوير الفيلم.
اما لماذا تمسك المنتج باسم مروى، فمشاهدو الفيلم عرفوا الاجابة من دون ادنى جهد، اذ ان ما قبلت مروى تجسيده في الفيلم يعتبر خطاً أحمر للكثير من زميلاتها.
وكانت مروى قد اقتحمت السينما المصرية في فيلم «حاحا وتفاحة» الذي لعبت فيه دور راقصة شعبية واثارت الانتقادات بكلمات الاغاني التي قدمتها والتي تحمل ايحاءات جنسية.
ماريا من البانيو إلى السينما المصرية
الفنانة ماريا بدورها اقتحمت عالم الغناء من بوابة عروض الازياء بعد ان حازت لقب «مس بيكيني»، ظهرت في اكثر من فيديو جريء كان اولها كليب «العب» الذي ظهرت فيه شبه عارية في بانيو، تبعته بسلسلة كليبات قبل ان تحتجب وتعود معلنة توبتها، توبة لم تخدمها طويلاً لأن شهرتها قامت في الاساس على الاغراء، فعادت لتخلع ثوب الرصانة الذي دفعت ثمنه من نجوميتها.
وكانت السينما المصرية في انتظارها ففتحت امامها ابوابها بفيلم «بدون رقابة» الذي أثار ردة فعل عنيفة دفعت بالكثير من النقاد الى مغادرة الصالة اثناء العرض الاول للفيلم، احتجاجا على الكم الهائل من مشاهد العري والشذوذ التي تضمنها الفيلم، الذي شاركت فيه الى جانب ماريا زميلتها دوللي شاهين التي اشتهرت بدورها بأفلام الإغراء، بحيث باتت تظهر في كل أفلامها بالمايوه.
دوللي انسحبت فعرض {بدون رقابة}
دوللي التي برزت كنجمة اثارة، تبرأت من فيلم «بدون رقابة» الذي رأت انه دون المستوى، مؤكدة بأنها تقدمت بدعوى لايقاف عرضه خصوصا انها لم تستكمل مشاهدها فيه.
واكدت دوللي انها بعد بداية التصوير طالبت منتج الفيلم ومخرجه هاني جرجس فوزي بمستحقاتها المادية، لكنها كانت تصطدم بتأجيل المنتج فتوقفت عن تصوير الفيلم، بعد ذلك لم يتم ابلاغها بأي موعد جديد للتصوير، خصوصاً بعدما تقدمت إلى المحكمة بدعوى ضده كي تحصل على حقوقها.
واوضحت انها عندما علمت باستعداد المنتج لعرض الفيلم قدمت شكوى لنقابة الممثلين لإيقاف العرض، لكن النقابة رفضت طلبها.
اعتراض دوللي على الفيلم لم يكن بسبب مشاهد العري الفاضحة فيه، بل بسبب عدم تقاضيها مستحقاتها المالية وحذف احدى اغانيها من العمل كما تدعي، وعلى اعتراضها على مشاركة ماريا في الفيلم، ما دفع بالمنتج إلى وصفها بالفاسدة، الامر الذي أودى بهما إلى القضاء بتهمة القدح والذم.
دوللي صدمت الجمهور المصري بجرأتها لكنها بررت الامر قائلة «مايوهاتي بريئة من الاثارة» في اشارة الى الانتقادات التي طاولتها كفنانة اغراء.
دومينيك تعود رغم أنف الرقابة
أكدت الفنانة المصرية الشابة نهلة زكي أن ما قدمته الفنانة دومينيك حوراني في فيلم «البيه رومانسي» الذي عرض أخيراً في صالات السينما لا تقبل أي ممثلة مصرية بتقديمه، النقد جاء من فنانة شاركت في الفيلم الذي لقي موجة من النقد رغم قيام مخرجه بحذف معظم مشاهد دومينيك التي لم توافق عليها الرقابة.
دومينيك تستعد للعودة في فيلم جديد قالت انها ستلعب فيه دور البطولة المطلقة، ويبقى السؤال: هل سيخرج الفيلم عن دائرة العري والاغراء؟
عري، اغراء وجرأة غير مبررين، هي باختصار الاعمال التي تقدمها بعض اللبنانيات في مصر، مع استثناءات قليلة لم تخوّل بطلاتها من الفوز ولو بمقدار من الشهرة التي يبدو انها لا تأتي الا على طبق من اغراء.
يبقى السؤال: الى اي مدى يخدم الاغراء نجمات لا يمتلكن من مقومات النجومية الا اشكالهن الخارجية التي لا تخدم طويلاً؟

















الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بيروت- إيمان إبراهيم: فنانات لبنانيات بين اغراء وابتذال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» البوم منوعات لبنانيات 2012 من روتانا CD Q 192 Kbps
» صور فنانات 555
» صور فنانات اجانب
» فنانات.......2010.........طيوبه...........
» حصريا اكبر كوكتيل فنانات 2010 .........

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
روهلات للموسيقا ترحب بكم :: ~~~ قسم الفن والفنانين ~~~ :: *** أخبارالفن و الفنانين ***-
انتقل الى: