روهلات للموسيقا ترحب بكم
عزيزي الزائر يرجى التسجيل في المنتدى لكي تستطيع الرد أو إضافة المواضيع و لكي تجد كل جديد في إيميلك الخاص قم بالتسجيل في منتديات شروق الشمس روهلات . (ولكم جزيل الشكر) مع تحيات روهلات للموسيقا
روهلات للموسيقا ترحب بكم
عزيزي الزائر يرجى التسجيل في المنتدى لكي تستطيع الرد أو إضافة المواضيع و لكي تجد كل جديد في إيميلك الخاص قم بالتسجيل في منتديات شروق الشمس روهلات . (ولكم جزيل الشكر) مع تحيات روهلات للموسيقا
روهلات للموسيقا ترحب بكم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
روهلات للموسيقا ترحب بكم

 
الرئيسيةالرئيسية  صفحة روهلاتصفحة روهلات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
AZAD
¤®§(§ المدير العام للمنتدى §)§®¤
¤®§(§ المدير العام للمنتدى §)§®¤
AZAD


عدد المساهمات : 1494
تاريخ التسجيل : 16/01/2010
العمر : 36
الموقع : WWW.ROHLATMUSIC.COM

آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب Empty
مُساهمةموضوع: آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب   آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب Icon_minitimeالأربعاء يونيو 16, 2010 11:09 am

آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب Moz-screenshot-1آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب



06/10/2010






'آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب Ds-AAti00





اختارت الفنانة آريا عطي أن تكون تجربتها الأولى، والتي هي بعنوان «وجوه
تعبيرية ترابية»، تعبيراً عن ارتباط الإنسان بالأرض، حيث قدمت في معرضها
ــ الذي أقيم خلال الفترة من 6 إلى 9 حزيران الحالي 2010 ــ ما يقارب
الأربعين لوحة تتحدث عن الإنسان الفلاح القروي البسيط الذي يروي تفاصيل
حكايته مع الأرض وارتباطه بها من خلال تفاصيل وجهه التي حفرت فيه الحياة
قصة حياته بأكملها.وينقسم المعرض إلى ثلاثة أقسام متشابهة مع بعضها بشكل كبير إلا أنها تمثل
مراحل زمنية مختلفة من حياتها حيث تقول الفنانة عطي حول ذلك: «هناك القسم
الأول والذي يحوي الأحصنة التي تعتبر مدخلي إلى المدرسة التعبيرية. ومن ثم
القسم الثاني والذي يحوي البورتريهات (الوجوه)، ومن ثم المرحلة الثالثة
التي نجد فيها هذه البورتريهات وقد نضجت أكثر، حيث أنني أصبحت أفهم الألوان
أكثر وأفهم نفسي بشكل أكبر. اخترت رسم الأحصنة كبداية لأنها أكثر ما قد
أعبر به عن نفسي من خلال ضربات الريشة عليها على اعتبار أنني ذات طبع نزق،
ورسم الحصان ضمن أوضاع متنوعة قد يشبع طبعي هذا. وبعد أن رسمت أحصنة كثيرة
إلى درجة لم تعد يشبع رسمها رغبتي، قررت أن أنتقل إلى البورتريهات، حيث كنت
أملك القدرة على توضيح ملامح الوجه بشكل كبير وإظهارها بطريقة قوية».وتضيف بأنها حاولت أن تطرح قضايا اجتماعية ضمن لوحاتها مثل قضية تربية
الطفلة الصغيرة لأخيها الأصغر في حالة وفاة والدتهما، أو قضية تعلق الزوج
بزوجته بشكل كبير. كما حاولت إظهار الطفل القروي ذي الطبيعة القاسية
وارتباطه بالأرض بشكل كبير والأولاد ضمن القرية:«البعض قال بأن لوحاتي كلها
تتحدث عن القرية، ولكنني بدوري قدمت كل واحدة منها وفق موضوع مختلف، ويمكن
دراسة كل لوحة من هذه اللوحات ضمن حلقة بحث منفصلة».وقد اعتمدت الفنانة - كما تقول - على مفهوم «التضاد اللوني» حيث نجد الطرف
الأول (طرف الظل) متشحاً بالسواد بشكل كبير، في حين نجد الطرف الآخر (طرف
النور) ذا لون أبيض بشكل كبير. وتضيف بأنها حاولت زيادة الألوان في كلا
الطرفين بوضع ألوان دخيلة حتى تزيد قوة السواد وقوة البياض في انعكاس كما
تقول لشخصيتها وحياتها الاجتماعية وتفكيرها الذي ينتقل من النقيض إلى
النقيض بشكل مستمر - كما تقول - مع عدم وجود «حل وسط».
وعن بدايتها المبكرة ــ كونها ما زالت طالبة في كلية الفنون الجميلة ولم
تتم ربيعها العشرين ــ فإنها تقول بأن البداية المبكرة عامل محفز للمرء
بشرط أن يكون متمكناً مما يرسم حيث قد تدمره هذه البداية المبكرة في حال لم
تكن مدروسة: «دائماً المعرض الفردي الأول يعطي انطباعاً دائماً في ذهن
الشخص لسنوات طويلة جداً، وستبقى الناس تتذكر هذا المعرض. لا تعتبر بدايتي
مبكرة لأنني بدأت الرسم منذ أن تعلمت كيف أمسك القلم بيدي».

بدايتها كانت مع الأحصنة، ومن ثم انتقلت إلى رسم الوجوه حيث تقول بأن
اللوحات الأولى التي رسمتها وعرضتها ضمن مشاركاتها الجماعية الأولى كانت
رسوم الأحصنة التي تنتمي إلى المدرسة الواقعية حيث كان عددها أربع لوحات.
هذا الأمر لم يستمر طويلاً حيث سرعان ما انتقلت إلى المدرسة التعبيرية
والسبب كما تقول: «أرسم منذ ما يقارب العشر سنوات وبمعدل كبير قد يصل إلى
سبع ساعات في اليوم، في حين أكرس باقي اليوم لقراءة الكتب الفنية والاطلاع
على أعمال الفنانين الآخرين المشهورين أو المغمورين. كنت أرسم وأضع
الرسومات في دفتري حيث لم أكن أعلم آنذاك بأن هناك ما يدعي بالمعارض التي
يمكن أن تعرض فيها لوحات الفنان وأن تباع وأن يتم اقتناؤها، كنت أرسم لكي
أرضي نفسي. عندما دخلت كلية الفنون الجميلة والتطبيقية في جامعة حلب، عرفت
وقتها أن الفنانين ينقسمون إلى صنفين: فنان مهم، وفنان أقل أهمية، وتحدد
الأهمية من خلال المعارض التي يقيمها كل فنان. كانت فكرتي الأولى تتمثل في
تقديم معرض ينتمي إلى المدرسة الواقعية لأنني أرسم بهذه الطريقة منذ سنين،
وعرض لوحاتي أمام الناس. لكن اكتشفت بأن اللوحة الواحدة تستغرق عشرين
يوماً، وبعدما وصلت للوحة الرابعة شعرت بما يشبه الملل من طول مدة رسم
اللوحة، وقررت الانتقال إلى مدرسة أخرى، رغم أن لوحاتي الأربعة قد بيعت
وبسرعة شديدة كونها كانت جدارية وكبيرة الحجم وتتحدث عن الأحصنة وفق منظور
واقعي. أمسكت اللوحة التي أمامي وقررت الرسم بالاختزال وأن تكون أقرب
للتعبيرية وأنهيتها خلال عشرين دقيقة، ومن ثم أخذتها إلى مدرسي كليتي حيث
كانت ردة فعل الأساتذة جيدة ومميزة تجاهها، الأمر الذي جعلني أتابع ضمن هذه
المدرسة».وتبلغ الفنانة آريا عطي من العمر 19 عاماً إلا أنها تملك موهبة كبيرة كما
قال لها أساتذتها الذين تابعوا معارضها. كما أنها في الوقت ذاته عضو في
اتحاد الفنانين التشكيليين العرب وشاركت بلوحاتها في معرض جماعي أقيم في
القاهرة أوائل العام الحالي: «قدمت في معرضي الحالي أكثر من تجربة كلها
تعبيرية ولكن بنسق معين مع وجود تغييرات صغيرة في كل لوحة. أنا سعيدة
لتعرفي على مدرسة تتناسب مع نمط شخصيتي السريعة من حيث سرعة إنهاء اللوحة
وتقديمها لعمل مميز فيها. لن أبقى في المدرسة التعبيرية طويلاً حيث أرغب
بالانتقال إلى المدرسة التجريدية أو إلى أي مدرسة أخرى. كنت أرسم وفق
المدرسة الواقعية منذ عشر سنوات، ودخلت التعبيرية منذ 7 أشهر تقريباً، حيث
أعتبرها مرحلة انتقالية قبل الدخول في التجريدية لأننا من النادر أن نرى
فناناً اتجه من الواقعية إلى التجريدية مباشرة». وتتابع بأن هناك العديد من المشاكل التي تعترض الفنان بشكل عام مع طلبها من
اتحاد الفنانين التشكيليين رعاية الفنانين الواعدين أكثر: «دائماً ما
نصادف هنا أو هناك رفضاً من نقابة الفنانين لعرض لوحات الفنانين الشباب
انطلاقاً من فكرة أن هذا الشخص ليس خريجاً أو أنه غير منتسب لاتحاد
الفنانين التشكيليين. أتمنى أن يعود هؤلاء النقاد أو المسؤولون إلى اللوحة
نفسها وأن يرفضوا أو يقبلوا اللوحة نفسها بغض النظر عن عمر الشخص أو
انتمائه للاتحاد».آريا عطي في سطور:
- طالبة في كلية الفنون الجميلة والتطبيقية، قسم الرسم والتصوير، السنة
الثانية.
- عضو في اتحاد الفنانين التشكيليين العرب.
- شاركت في عدد من المعارض الجماعية المتنوعة منها: المشاركة في معرض
بالقاهرة (2010)، معرض مشترك مع الفنان جلال داده (الخانجي 2010)، معرض ضمن
المركز الثقافي في عفرين، معرضان برعاية الاتحاد العام النسائي في حلب والرقة بالإَضافة إلى
مشاركتها في معرضي الربيع التابعين لكلية الفنون الجميلة.




أحمد بيطار - حلب


من لوحات الفنانة الشابة آريا عطي في معرضها الفردي الأول

آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب Ds-AAtii1
آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب Ds-AAtii10
آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب Ds-AAtii9
آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب Ds-AAtii8

آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب Ds-AAtii7
آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب Ds-AAtii6
آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب Ds-AAtii5
آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب Ds-AAtii4
آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب Ds-AAtii3
آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب Ds-AAtii2
آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب Ds-AAtii1

أتمنى لك التوفيق والنجاح في حياتك الفنية
أخوك :روان عطي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rohlatmusic.yoo7.com
 
آريا عطي تعرض تجربتها الأولى في صالة تشرين بحلب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» آريا عطي Rêportac tev Artist Arya Etî li ser kenala Kurdistan Tv الفنانة التشكيلية الكوردية آريا عطي في لقاء تلفزيوني على قناة الكوردية - كوردستان
» الفنانة التشكيلية آريا عطي وكلمات نسجت لها
» هيفاء وجوزيف عطية يحييان حفلة عيد الحب بحلب
» بالصور هيفاء وهبي تحيي حفلة عيد الحب بحلب
» صور تعرض لأول مرة على موقع روهلات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
روهلات للموسيقا ترحب بكم :: ~~~ قسم الصور ~~~ :: *** لوحات فنية ***-
انتقل الى: